كَثيرِ المُنى بِالزادِ لا خَيرَ عِندَهُ ... إِذا جاعَ يَوماً يَشتَكيهِ ضُحى الغَدِ
نَشا غُمُراً بَوراً شَقِيّاً مُلَعَّناً ... أَلَدَّ كَأَنَّ رَأسُهُ رَأسُ أَصيَدِ
وَذي شيمَةٍ عَسراءَ تَسخَطُ شيمَتي ... أَقولُ لَهُ دَعني وَنَفسَكَ أَرشِدِ