نَحنُ الكُماةُ لِذي الوَغى في هَولِهِ ... وَالخاضِبونَ مُجَوَّبَ السِربالِ
وَقَضَتكُمُ بَكرٌ قَضاءً واجِباً ... وَبَنو فَزارَةَ جُلنَ حينَ مَجالِ