أَبَدنا حَيَّ ذي البَزَرى وَكَعباً ... وَمالِكَها وَأَهلَكنا بَشيرا
وَقَرَّبنا الرِبابَةَ يَومَ فَجٍّ ... إِلى هُلكٍ وَأَعلَقنا عَشيرا
وَسَيّاراً فَتى سَعدِ بنِ بَكرٍ ... وَأَقعَصنا بِمَفروقٍ بَحيرا