ثُمَّ نَزَعنا وَما اِنفَكَّت شَقاوَتَهُم ... حَتّى سَقَينا أَنابيباً وَخِرصانا

وَما أَرَدناهُمُ عَن غَيرِ مَعذِرَةٍ ... مِنّا وَلَكِنَّهُ قَد كانَ ما كانا

سِرنا نُريدُ بَني نَهدٍ وَإِخوَتَهُم ... جَرماً وَلَكِن أَرادَ اللَهُ هَمدانا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015