فَهَذا عَتادي لَوَ أَنَّ الفَتى ... يُعَمَّرُ في غَيرِ ما مَهرَمِ
وَقَد عَلِمَ الحَيُّ مِن عامِرٍ ... بِأَنَّ لَنا ذِروَةَ الأَجسَمِ
وَأَنّا المَصاليتُ يَومَ الوَغى ... إِذا ما العَواويرُ لَم تُقدِمِ