بَقَرنا الحَبالى مِن شَنوءَةَ بَعدَما ... خَبَطنَ بِفَيفِ الريحِ نَهداً وَخَثعَما
مُجَنَّبَةً قَد لاحَها الغَزوُ بَعدَما ... تُباري مَراخيها الوَشيجَ المُقَوَّما
وَنَحنُ صَبَحنا حَيَّ نَجرانَ غارَةً ... تُبيلُ حَبالاها مَخافَتَنا دَما