بِدارِهِمُ تَرَكنا يَومَ نَحسٍ ... لَدى أَوطانِهِم تُسقى السِماما
فَإِن لا يُرهِقِ الحَدَثانُ نَفسي ... يُؤَدّوا الخَرجَ لي عاماً فَعاما