قضى نَحْبَهُ، وَجداً عليها مُرَقِّشٌ ... وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله (?)
لعمري، لموْتٌ لا عقُوبَة، بَعْدَهُ ... لذي البثِّ أشْفى من هوىً لا يزَايِله (?)