148 ب/ قال أبو عمرو: أضحت رؤوسهم على الإبل تضطرب من النعاس. "ظلع"، يعني: الإبل، تسقط من النوم. [أي: تنام. ويروى: وقع].
31 - يقيمونها بالجهد حالاً وتنتحي ... بها نشوة الإدلاج أخرى فتركع
أي: يقيمون رؤوسهم من النوم. قال أبو عمرو: يقيمون الإبل من الجهد. "تنتحي": تعتمد بها، وتميل بها "نشوة"- مفتوحة النون ولا تكون مكسورة- أي: تركع الإبل من الجهد والنعاس.