وتحسس القطر". والأصمعي يجعلها الرياح.

6 - لا بل هو الشوق من دارٍ تخونها ... ضرب السحاب ومر بارح ترب

ويروى:

"ببرقة الثور من دارٍ تخونها ... مرأ سحاب ومرأ بارح ترب"

يقول: هذه الدمنة "ببرقة الثور": وهو موضع. وفي الرواية الأخرى. يقول: هذا الحزن ليس هو من خبر جاء، ولا من أثر الدار،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015