95

(الطويل)

ولما امتطينا صعبها وذلولها ... إلى أن حجبنا الشمس دون السرادق

ثفتنا بفلذ من سرارة قلبها ... فحمنا عليه بين حاس وذائق

96

(الكامل)

لم أنسه إذ قام يكشف عامداً ... عن ساقه كاللؤلؤ البراق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015