أراد: أظن الذي يجديه عليك سؤالها دموعاً. يقال: "ما أجدى عليه"، أي: ما أعطاه وإنما سأل صاحبه أن يقف عنسه في أطلال مية، فقال: أظن الذي يجدي عليك سؤالك دموعاً والدموع خبر أظن. وأضمرت الهاء في "يجدي"، و"الجمان": لؤلؤ من فضة. و"مفصل": بين كل لؤلؤتين خوزة.

3 - وما يوم حزوي إن بكيت صبابه ... لعرفان ربع أو لعرفان منزل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015