تَظَلّ لَبُوني بَينَ جَوٍّ وَمِسْطَحٍ ... تُرَاعي الفَراخَ الدارِجاتِ من الحَجَلْ (?)
وَمَا زَالَ عَنْهَا مَعْشَرٌ بِقِسِيّهِمْ ... يَذُودُونَهَا حَتى أقُولَ لهم بَجَلْ (?)
فَأبْلِغْ مَعَدّاً وَالعِبَادَ وَطَيّئاً ... وَكِنْدَةَ أني شَاكِرٌ لِبِني ثُعَلْ
الكريم للكريم محل [السريع]
قالها في بني ثعل أيضاً.
أحْلَلْتُ رَحْلي في بَني ثُعَلٍ ... إنّ الكَرِيمَ للكَرِيمِ مَحَلْ (?)
وَجَدْتُ خَيرَ النّاسِ كُلّهِمِ ... جَاراً وَأوْفَاهُمْ أبَا حَنْبَلْ
أقْرَبُهُمْ خَيراً وَأبْعَدُهُمْ ... شَرّاً وأسْخَاهُمْ فَلا يَبْخَلْ
فداؤه أهلي [الكامل]
قال هذه الأبيات مفتخراً.
مَنْ كان يأمُلُ عَقْرَ داريَ مِنْ ... أهلِ الأوُدِّ بها، وذي الذَّحْلِ (?)
فَلْيَاتِ وَسْطَ قِبَايِهِ خَيْلي ... وَلْيَأتِ وَسْطَ خَمِيسِهِ رَجْلي (?)
يا هَلْ أتَاكَ وَقدْ يُحَدِّثُ ذُو ... الوُدّ القَدِيمِ مَسَمّةَ الدَّخْلِ (?)