قال الزيادىّ: كان الأصمعىّ لا يَعرِف من الرجال إلّا سدُوسا .
سَدَدْتَ عليه الزَّرْبَ ثمّ قَرْيَته ... بُغاثًا أَتاه من أعاجيلَ خُصَّفَا
قريتَه: أطعمتَه هذا البُغاث. وأَعاجِيل: موضع. والخَصيف : ذو لونين.
أَظُنُّكُم منْ اُسْرةٍ قَمَعِيّةٍ ... إذا نَسَكوا لا يَشْهدون المعرَّفا