[16]
وقال في الفخر:
[من الرمل]
أَيُّها الساعي عَلى آثارِنا ... نَحنُ مَن لَستَ بِسَعّاءٍ مَعَه
نَحنُ أَودٌ حينَ تَصطَكُّ القَنا ... وَالعَوالي لِلعَوالي مُشرَعَه
يَومَ تُبدي البيضُ عَن لَمعِ البُرى ... وَلِأَهلِ الدارِ فيها صَعصَعَه
ثُمَّ فينا لِلقِرى نارٌ يُرى ... عِندَها لِلضَيفِ رُحبٌ وَسِعَه