6 - أَعودُ عَلى المولى إِذا زَلَّ حِلمُهُ ... بِحِلمي وَكانَ العَودُ أَبقى وَأَحمَدا
7 - فَكُنتُ إِذا المَولى بِداليَ غِشُّهُ ... تَجاوَزتُ عَنهُ واستَدَمتُ بِهِ غَدا
8 - لِتُحكِمَه الأَيامُ أَو لِتَردَّهُ ... عَليَّ وَلَم أَبسِط لِساناً وَلا يَدا