6 - أَعودُ عَلى المولى إِذا زَلَّ حِلمُهُ ... بِحِلمي وَكانَ العَودُ أَبقى وَأَحمَدا

7 - فَكُنتُ إِذا المَولى بِداليَ غِشُّهُ ... تَجاوَزتُ عَنهُ واستَدَمتُ بِهِ غَدا

8 - لِتُحكِمَه الأَيامُ أَو لِتَردَّهُ ... عَليَّ وَلَم أَبسِط لِساناً وَلا يَدا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015