وَلا تَدعوني لِلجَورِ واِصبِر عَلى الَّتي ... بِها كُنتُ أَقضي لِلبَعيدِ عَلى أَبي
فَإِنّي امرءٌ أَخشى إِلَهي وَأَتَّقي ... مَعادي وَقَد جَرَّبتُ ما لَم تُجَرِّبِ
(2)