شاعت وجوه الطالبين [1] لشأوه [2] ... فهم البياذق وهو مثل الشاه «1»
فأجاب عنها بأبيات قال في أثنائها:
يا هدهدا هو للفيوج «2» بحمله ... في هامة الرأس الكتاب مضاه
(كامل)
إذهب إليه بالكتاب فألقه ... بالقرب منه وإن نهاك الناهي
وتولّ عنه فانظرن [3] في خفية ... (ثم اذكر) [4] الحسن بن عبد الله
فأجبت عنها بأبيات على غير رويّها وهي:
تلك الجنان قطوفهنّ دوان ... تشدو حمائمها على الأغصان
(كامل)