فكيف وأنت فذّ [1] في المعالي [2] ... فريد في مكارمك التّؤام «1»

وكتب إليه أيضا:

يا أبا بكر عليّا ... ما رأى [3] مثلك أنس

(مجزوء الرمل)

أنت في الحزن سرور ... أنت في الوحشة [4] أنس

أنت غيث أنت بدر [5] ... أنت ليث [6] أنت شمس

أنت للسؤدد قطب ... أنت للعلياء أسّ

إن تحمّلت [7] فقدس ... أو تكلمت فقسّ «2»

وأنشدني لنفسه في الأمير أبي الفضل الميكاليّ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015