قلت: الحيلة الحيلة [في المخلص] [1] من هذه [2] الحليلة. واختر لنفسك أن تكون بعيدة عن القعود مع [3] هذه القعيدة، ولا يعجز عن عرسه إلا الذي يلؤم في غرسه، ومن وضعت طلّته «1» من قدره، [فلا أفلحت مطلّته] [4] على صدره.
وله أيضا:
/ بلينا بقوم إذا ما عددت ... آباءهم [5] لم تجد غير أب
(متقارب)
حسيبا ولا بقديم الغنى ... فكلّهم قاعد في النسب [6]
وله أيضا يهجو [7] :
(عصيت على) [8] المناصح والمشير ... كأنك لست تؤمن بالنّشور
(وافر)