يا قوم إن غبت عنكم ... فإنّ قلبي لديكم
(مجتث)
وإن قصدت سواكم ... فوجه ودّي [1] إليكم
وأنشدني الأديب أبو سعيد أيضا، قال: أنشدني العبد لكانيّ الزّوزنيّ هذه الأبيات للرّخّجيّ فيه:
أديب يضيء به المجلس ... علينا من انفسنا أنفس
(متقارب)
إذا زارنا بعد طول المطال [2] ... وكادت رسوم الهوى تدرس
تطيب بلقياه [3] أرواحنا ... فداء لأنفاسه الأنفس
ورأيت في بعض التعليقات منسوبة إليه:
أبا الفضل يا من زانه [4] الفضل والنّجر «1» ... أبى الفضل إلّا أن يكون لك الفخر
(طويل)
تبجّح بأولاد كرام كأنهم ... نجوم إذا لاحت وطلعتك البدر