وقلت أنا:
قد ملّ هواي فافترشت الملّه [1] ... خلّ بوصاله تسدّ [2] الخلّه «1»
(رباعي)
أدمى كبدي بسيف هجر سلّه ... ما أجوره عليّ سبحان الله!!
صاحب قرانه، والصاحب المبرّ [4] على أقرانه، والمشار إليه من أشراف أطراف العالم، والمخاطب على أعواد المنابر بالعادل العالم. ولم تزل حضرته مورد [5] الآمال، ومصدر الأموال. وله تفسير يقع في حمل بعير. وهو