[فأعدّ زادا (للرّحيل مبادرا) [1] ... أجلا يغافص «1» ضحوة [2] أو يطرق] [3]

وله [4] في شأن الفرش [5] :

ألا إنّما الإنسان كاسب نفسه ... فلا الشّرّ منسيّ ولا الخير ضائع

(طويل)

وما المرء إلّا للحوادث نهبة ... وما المال والأهلون إلا ودائع «2» [6]

وما جسد الإنسان إلّا كعلّة ... مورّثة سلّا له الموت تابع

ومن لم يزعه «3» العقل عمّا يشينه ... فليس له إلّا المقارع وازع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015