[فأعدّ زادا (للرّحيل مبادرا) [1] ... أجلا يغافص «1» ضحوة [2] أو يطرق] [3]
وله [4] في شأن الفرش [5] :
ألا إنّما الإنسان كاسب نفسه ... فلا الشّرّ منسيّ ولا الخير ضائع
(طويل)
وما المرء إلّا للحوادث نهبة ... وما المال والأهلون إلا ودائع «2» [6]
وما جسد الإنسان إلّا كعلّة ... مورّثة سلّا له الموت تابع
ومن لم يزعه «3» العقل عمّا يشينه ... فليس له إلّا المقارع وازع