رتبته، ولا نسي المألف الخشن عند لين معيشته، أفرغ الله عليه في عقباه سجال نائله الغمر، وسقى أيامه السالفة [1] حيثما سقطت من الدهر بمنّه، وسعة طوله [2] ، إنّه جواد كريم، رؤوف رحيم.