أصلي النواعج «1» (ناركلّ) [1] تنوفة «2» ... وأخيضها [2] في بحر كلّ ظلام
(كامل) قال: ورآني [3] [هذا] [4] الواثليّ يوما، وأنا أهزّ الرأس إلى هذا البيت إعجابا به وتعجّبا منه، فقال: كأنّي بك وقد زججته أثناء [5] قصيدة لك (ولعلّه [6] لم يأمنه عليه فاتّهمه [7] ) باحتجانه «3» ونقله عن مكانه. وأنشدني له أيضا من أبيات كتبها إليه، أولها:
ألبستني حللا من الحمد ... وحللت بي في قلّة المجد
(كامل)
وبدأتني بالمدح ملتمسا ... ردّي [8] وقد قصرت في ردّي [8]