أنشدني الشيخ السمرقنديّ «1» ، له:
لست ما عشت بسال ... عنك [2] يا عين الجمال
(مجزوء الرمل)
فتداركني بعطف ... قبل أن يفسد حالي [3]
ولقد أورثت قلبي ... حرقة ذات اشتعال [4]
فالنّوى ألوت بجسمي ... والهوى أكسف بالي
ابن خلف بن شاهد النّسفيّ. من جيّد شعره قوله:
كأمثالكم كنّا نسرّ بعيشنا ... ونغترّ في ظلّ النّعيم بدهرنا
(طويل)
ففرّقنا دهر خؤون وأنتم ... على إثرنا يا قوم فاعتبروا بنا