وقد يغطّ كثيرا من أسافله ... كأنّ أسفله المشؤوم خرّاط

وقد سمعنا قديما كلّ نادرة ... وما رأينا عميدا [1] وهو ضرّاط

قلت: غطيط الأسفل ها هنا كفرقعة الظّهر في شعر ابن الحجّاج «1» [2] وكلاهما من باب الكفاية والكناية [3] .

33- العميد طاهر المستوفي [4]

أنشدني الأديب يعقوب قال: أنشدني الوزير أبو سعد الآبيّ [له] [5] ، وقد كتب بها إليه:

أنا في المنزل وحدي ... وكذاك الشيخ وحده

(مجزوء الرمل)

وسواء [6] كان عندي ... وسواء كنت عنده

فإذا جاء رسولي ... فليجب أو يدع عبده

طور بواسطة نورين ميديا © 2015