وقد يغطّ كثيرا من أسافله ... كأنّ أسفله المشؤوم خرّاط
وقد سمعنا قديما كلّ نادرة ... وما رأينا عميدا [1] وهو ضرّاط
قلت: غطيط الأسفل ها هنا كفرقعة الظّهر في شعر ابن الحجّاج «1» [2] وكلاهما من باب الكفاية والكناية [3] .
أنشدني الأديب يعقوب قال: أنشدني الوزير أبو سعد الآبيّ [له] [5] ، وقد كتب بها إليه:
أنا في المنزل وحدي ... وكذاك الشيخ وحده
(مجزوء الرمل)
وسواء [6] كان عندي ... وسواء كنت عنده
فإذا جاء رسولي ... فليجب أو يدع عبده