قلبت الأمور لتحتال في [1] ... معاذر تسلي فؤادا نحيلا
وأظهرت أنّك ذو علّة ... بعينيك حاشاك من ذاك قيلا
وأهديت أبيات مستغفر ... وظبيا مليحا رشيقا كحيلا
فأغضيت عمّا تجنّيت إذ ... بعثت بظبي مليح رسولا
[الطبيب الاستراباذيّ. أنشدني لنفسه باستراباذ سنة أربع وأربعين وأربعمئة «1» ] [3] .
قد وقع الصّلح الذي لم يكن ... عنه لكم في الرّأي مندوحه
(سريع)