ومنها في المديح:
يا أيّهذا القمر المجتلى ... بين ظلام الزّمن الغادي
[أخلق بذاك الدّست «1» برجا فقد ... حفّ بضوء القمر البادي] [1]
[وأنشدني الشيخ أبو عامر قال: أنشدني لنفسه قوله:
أنا الرّميّ بسهم الّلحظ إذ رشقا ... فلم يدرّع من أصداغه الحلقا
(بسيط)
وكيف والقمر [2] الوضّاح وجنته؟ ... أصبحت محترق الأحشاء مختنقا
وقوله:
قد كان برّح بي العشق التّليد فمن ... يجيرني من جديد فيه مطّرف
(بسيط)
آذتك عودا على بدء محبّته ... والنّكسر في كلّ داء واعد التّلف] [3]