تولّى شبابي فارتديت الرّضى به ... ولا عجب أن يستردّ معار [1]
وقالت تفاريق الشّباب بلمّتي: ... تمتّع فما بعد العشيّ عرار «1»
وله [أيضا] [2] .
كأنّ الزّمان فسا على الأحرار ... فالآن لطّخهم بسلح جار [1]
(كامل)
وكأنّ قولنج النّذالة مسّه ... فاستفّ من إهليلج «2» الأدبار [1]
وله:
إذا ما عقدنا منّة عند [3] جاحد [4] ... فلم نره إلّا حرونا عن الشّكر [1]
(طويل)
رجعنا فعقّبنا [5] الجميل بضدّه ... وقلنا له: ها، فالق عاقبة الكفر [1]