تولّى شبابي فارتديت الرّضى به ... ولا عجب أن يستردّ معار [1]

وقالت تفاريق الشّباب بلمّتي: ... تمتّع فما بعد العشيّ عرار «1»

وله [أيضا] [2] .

كأنّ الزّمان فسا على الأحرار ... فالآن لطّخهم بسلح جار [1]

(كامل)

وكأنّ قولنج النّذالة مسّه ... فاستفّ من إهليلج «2» الأدبار [1]

وله:

إذا ما عقدنا منّة عند [3] جاحد [4] ... فلم نره إلّا حرونا عن الشّكر [1]

(طويل)

رجعنا فعقّبنا [5] الجميل بضدّه ... وقلنا له: ها، فالق عاقبة الكفر [1]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015