وخلقك المعسول من بعده ... كأنّه بعض هداياكا
قربت قرب الغيث يحيى ال ... ورى [1] إياك أن تبعد [2] إياكا
(فأجاب عنه بقوله) [3] :
(عطّرني النّظم) [4] وريّاكا ... وهزّني للفضل [5] مغزاكا
(سريع)
وأنت فيما نلته أوحد [6] ... يحسدك الناس وأهواكا
وذلك التفاح جنس له ... طيب يحاكي طيب مغناكا
ورد على الحضرة النظامية ورودا كساه [8] من الاقبال برودا، ومدحه بهذه البائية التي وصف فيها الفرس بقوله: