عسى طيف الملمّة بالنّعيم ... يلمّ بنا على العهد القديم
(وافر)
أرقت له أماطل فيه همّا [1] ... يلازمني ملازمة الغريم
لعلّ خيال ذات الخال يسري ... فينقع غلّة النّضو «1» السّقيم
وكيف ينام عشق تغلبيّ ... تؤرّقه ظباء بني تميم؟
قلت: هذا لعمري [هو] [2] الشعر الذي ورد دجلة فارتوى من زلالها، وروّح بشمال [3] بغداد فرفل في سربالها، واستعاد الصحّة من اعتلالها.
أمره بهاء الدولة «3» أن يعمل أبياتا تكتبها بعض الجواري على تكّة