عسى طيف الملمّة بالنّعيم ... يلمّ بنا على العهد القديم

(وافر)

أرقت له أماطل فيه همّا [1] ... يلازمني ملازمة الغريم

لعلّ خيال ذات الخال يسري ... فينقع غلّة النّضو «1» السّقيم

وكيف ينام عشق تغلبيّ ... تؤرّقه ظباء بني تميم؟

قلت: هذا لعمري [هو] [2] الشعر الذي ورد دجلة فارتوى من زلالها، وروّح بشمال [3] بغداد فرفل في سربالها، واستعاد الصحّة من اعتلالها.

31- أبو الحسن أحمد [4] بن عليّ البّتيّ [5] «2»

أمره بهاء الدولة «3» أن يعمل أبياتا تكتبها بعض الجواري على تكّة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015