ففي حلّ خيط الدّمع للقلب راحة ... وطوبى لنفس متّعت بحبيبها
بمن لو راته [1] القاطعات أكفّها ... لما رضيت إلّا بقطع قلوبها «1»
أنشدني الشيخ أبو محمد الحمداني قال: أنشدني الشريف أبو المكارم المطهّر بن علي له:
يا أهل واسط إنّ صاحبكم صبا ... من بعد طول تنسّك وصلاح
(كامل)
تبع الهوى في حبّ ظبي شادن ... ذي مقلة سكرى ولفظ [3] صاح
في وجهه لذوي البصائر والنّهى ... نزه العيون وراحة الأرواح