تردّ سهامي [1] الحادثات طوائشا ... وفي قوس عزمي، لو تنوّع، منزع
أصرّف فهمي والمقاول سرّع ... وأملك حلمي والعوامل شرّع [2]
وله [أيضا] [3] «1» :
رأت شعرات [4] في عذاري طفلة ... كما افترّ طفل الروض عن لؤلؤ الوسمي
(طويل)
فقلت لها. ما الشّعر سال بعارضي [5] ... ولكنّها نبت السيادة والحلم
يزيد به وجهي ضياء [6] وبهجة ... وما تنقص الظلماء من بهجة النّجم
وله [أيضا] [7] :
جنى وتجنّى والفؤاد يطيعه، ... فيأمن أن يجنى عليه كما يجني
(طويل)