أنا الليث يا سيدي في الوغى ... ولكنّني في الهوى صفرد «1» [1]

وله [أيضا] [2] :

ما زلت أشربها، والحبّ ثالثنا ... والبدر رابعنا، صفراء كالشّرر

(بسيط)

حتّى بدا الصبح من لألاء غرّته ... وعرّج الليل في الأصداغ والطّرر [3]

22- ابن الدّويدة المعرّيّ «2» [4]

أنشدني الشيخ أبو عامر الجرجانيّ قال: أنشدني أبو الكتائب البصريّ له [5] :

إنّ ابن مسعر [6] والقاضي على عجب ... والدّهر يظهر كلّا من عجائبه

(بسيط)

توافقا عن رضى لا فرق [7] بينهما ... كلّ ينيك بعلم عرس صاحبه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015