أنا الليث يا سيدي في الوغى ... ولكنّني في الهوى صفرد «1» [1]
وله [أيضا] [2] :
ما زلت أشربها، والحبّ ثالثنا ... والبدر رابعنا، صفراء كالشّرر
(بسيط)
حتّى بدا الصبح من لألاء غرّته ... وعرّج الليل في الأصداغ والطّرر [3]
أنشدني الشيخ أبو عامر الجرجانيّ قال: أنشدني أبو الكتائب البصريّ له [5] :
إنّ ابن مسعر [6] والقاضي على عجب ... والدّهر يظهر كلّا من عجائبه
(بسيط)
توافقا عن رضى لا فرق [7] بينهما ... كلّ ينيك بعلم عرس صاحبه