لو اختصرتم من الإحسان زرتكم ... والعذب [1] يهجر للإفراط في الخصر «1»
[والحسن [2] يظهر في شيئين رونقه؛ ... بيت من الشّعر أو بيت من الشّعر] [3]
[والخلّ كالماء يبدي لي ضمائره ... مع الصّفاء ويخفيها مع الكدر] [3]
[فلا يغرّنك بشر من سواه بدا ... ولو أنار، فكم نور بلا ثمر] [4]
ومنها:
ماجت [5] نمير فهاجت منك ذا لبد [6] ... والليث أفتك أفعالا من النّمر
همّوا [7] وأمّوا [8] فلما شارفوا وقفوا ... كوقفة العير بين الورد والصّدر «2»