عرض عليّ الأديب يعقوب له رقعة مصدّرة بهذين البيتين، فكثّرت بها [2] سواد قائن، وأوردت بيتيه، وإن كانا زائدين كالزّمع [3] في الأدم «1» ، والزّنم في الغنم «2» .
كلّ بلاد الله مهجورة ... إلّا بلاد أنت يعسوبها «3»
(سريع)
أصبح نيسابور رأسا لها ... وعينها الأستاذ يعقوبها [4]