وقد [1] شاهد السلطان أنوار رأيه [2] ... فأطلعها في ظلمة الكفر أنجما

هو النّجم يوما يستضاء بنوره ... ويوما يرى في حومة [3] الحرب مرجما «1»

ويسعد من والى رضاه بيمنه ... ويشقى أعاديه، كذا النجم في السّما

[إذا نديت كفّاه كفّ ندى الحيا ... حياء وأمسى مرزم القطر مرزما] «2» [4]

ومنها:

سريت اعتسافا والنّجوم أدلّتي ... إلى حيثما وجّهت وجهي وأينما

تلوح لي الجوزاء جوز سمائها ... كأنّ لها في آل اسحق منتمى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015