وله في الحنين إلى أصدقائه بخواف:
بالله يا راكبا يزجي مطيّته ... بلّغ سلامي بلغت النّجع والرّشدا
(بسيط)
بأرض خواف «1» أحبّائي وقل لهم: ... نسيتموني، ولا أنساكم أبدا
وله في الشّكوى:
ما للأقارب آذتني عقاربهم ... وعيّروني الحجا والعلم والفطنا؟
(بسيط)
إذا أساءت ذوو القربى مجاورتي ... كنت القريب وإن لم أهجر الوطنا [1]
/ليالي بات الوصل للأنس موقظا ... وباتت صروف الدّهر عنهنّ نوّما
(طويل)
تراضعني سعدى سلافة قهوة ... تضوّع مسكا في الاناء مختّما «2»