أعدّ العدا لقناه الكلى ... كما هيّأوا [1] (لظباه الطّلى «1» ) [2]
ومنها:
إذا خوّفتك جنود العدا ... فخذ رأيه واترك المنصلا «2»
يصول على القرن من ذروة ... كما انقضّ جانبه من علا «3»
/لو أنّ السّماكين باتا لديه ... لما [3] غلب الرامح الأعزلا «4»
سقى الله أيامنا في هراة [4] ... فقد [5] كنّ أقصر من لا ولا
بها شرف السادة انتاشني «5» ... ألا هل معيد لماض ألا؟ [6]