رسومهم الأجلّاء [1] ، [وتتحلّى بعقود نظمهم الأخلاء] [2] .
وهذا فصل مسجّع وسجع مربع، ولو كان مخمسا أو مسدسا، وهلمّ [جرّا] [3] إلى أن يصير عقدا، وينتظم على جيد مناقبهم عقدا، يكاد يتميّز عليه سمط الثريّا غيظا وحقدا، لكانوا لذلك أهلا. ولم أحذر أن يقال: جهل فلان أقدارهم جهلا.