وقد أحببت أن أصف اشتياقي ... بنظم رائق حسن مسدّد
فلجّ الطبع وانسدّ المعاني ... لما في الصدر من غصص تردّد
عذيري من زمان ليس يجدي ... على حرّ بعيش غير أنكد [1]
وله:
قد كنت أحسب أنّ هجوك [2] منكر ... وجفاء مثلك [3] في الكرام عقوق
(كامل)
حتى بلوت ذميم فعلك مرّة ... فعلمت أنّك بالهجاء خليق
مدح شرف السادة بقصيدة منها: