ولي صحابة ديوان الرسائل بغزنة على عهد الأمير أبي شجاع فرّخ زاد ابن مسعود «1» . فأجراها احسن مجاريها، وقل في القوس أعطيت [2] يد باريها «2» .
وما زال في عيش ناعم أغنّ «3» ، [3] حتى أنبض إليه الدهر وتر نبعه فأرنّ وأزلّ [4] ، من العرعرة «4» [5] إلى الحضيض، وطأطأ بعد الطموح أشفار الجفن