ومن ملحه [1] قوله، وقد نقلته بخطّ [2] يده:
أقول لوجه كان كالبدر مدة ... تغيّر لمّا جاءه الشّعر زائرا
(طويل)
سلام على وجه طوى الشّعر ذكره ... وقد كان حينا مثل شعري سائرا
وقوله أيضا:
يا من تعرّض بالخنا متوهما [3] ... جهلي [4] به مهلا فإنك جاهل
(كامل)
كم مرة أغضيت منك على قذى [5] ... لولا النّهى لرأيت ما أنا فاعل [6]
مدح الصاحب نظام الملك، وهو بخوارزم [بقوله] [8] :