أفاض الليالي من جفوني اللآليا ... وأنت بتعذيبي [1] تعين [2] اللياليا
(طويل) /
ولولاك [3] ما فاضت جفوني بعبرة ... ولا كنت للأعداء سلما مواليا
فطورا لأحكام اللئام [4] متابعا ... وطورا لأنذال العشائر تاليا
[يقول ما في رأيك أبا حازم الحديث اتفاق من الرأي والحديث «1» . وباعه في سائر العلوم غير قصير، والمثنى عليه وإن بالغ موسوم بسمة التقصير] [6] .
أنشدني الأديب يعقوب له قال: أنشدني لنفسه: