وما الأب إلّا الأب «1» ما عاش لابنه ... وآب له طيب الحياة إذا بلي [1]

(طويل) ولست أقول: إني أربيت عليه، أو زدت، وقاربت درجته أو كدت.

ولكنّ المصدور ربّما نفث فاستراح، والنسيم ربما نشر سرّ [2] الروض فباح.

97- الفقيه أبو الحسن عليّ بن محمد بن عبدونه «2» [3]

كتب إليه عثمان [4] بن محمد الخشناميّ من بعض القرى، وذلك بعد طول مقامه بها:

عزاء فلدغ [5] الهمّ للقلب محرق [6] ... ودفع [7] الهوى للصبّ بالصبر أوفق [8]

(طويل)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015