أو ممن حصلنا عليه، وللعلم فإن ما نشره من قصائد وأبيات في ثنايا كتبه يقارب (8000) بيتا شعريا.
مجموع جمعنا فيه كل الكلمات والقصائد التي قيلت في أربعينية وفاته وهي تقارب الخمسين، ما بين كلمة وقصيدة، والتي أقيمت بمسرح محمد الخامس (29 - 12 - 1963م) وقد افتتح الحفل بكلمة تأبينية للمغفور له الحسن الثاني، وأضفنا إلى المجموع رسائل التعازي وقصاصات الأخبار الواردة في الموضوع، خصوصا ما في الصحف والجرائد، ووصف لجنازة تأبينه، وما قيل أثناء تشييع جثمانه.
ديوان في أولياته، جمعه سنة1341هـ (نشر بعضه ضمن ثنايا كتبه) وقد كان جمعه بإذن سيدي سعيد التناني الذي حثه على أن لا يفرط فيما قرضه.
حاول أن يجمع فيه أعماله الشعرية التي قيلت في المناسبات المختلفة (نشر غالبيته في ثنايا كتبه).
مجموعة قصائد ومقطعات كان يخاطب بها تلامذته أو يجيبهم بها، أو يقولها على ألسنة صغارهم تفاخرا، وغالبية هذا كله في زاوية الرميلة بمراكش (إلا القليل)، وقد كان جمعه أولا تلميذه سيدي سالم بن يعيش الرحماني المراكشي بإذنه، ووجدنا في عدة مقيدات عندنا تدوين بعض هذه القصائد (نشر جله القليل منه في الجزء الثالث من كتابه الإلغيات).
وهي القصائد والمقطعات التي قالها في معتقلي تنجداد وأغبالو نكردوس وهي مجموع ما أودعه في كتابه الجزء الأول من معتقل الصحراء المطبوع.