و "اللهُ غفورٌ ذَنْبَ العَاصِينَ "، و "إنَّ اللهَ سَمِيعٌ دُعَاءَ مَنْ دَعَاهُ "،
وأتانِي أنَهُمْ مَزِقُونَ عِرْضِي................. الوافر
السادس اسم المفعول: كـ " مَضْروب، ومُكْرَم "، ويعمل عمل فعله المبني للمفعول نحو "زيدٌ مَضْروبٌ عبدُه ومُكْرَمٌ غلامُهُ "، كما تقول: "زيدٌ ضُرِبَ عبدُه وأُكْرِمَ غلامُهُ "، ويشترط لاسم المفعول والمثال ما اشترط لاسم الفاعل.
السابع الصفة المشبهة: كـ "حَسَن وظريف وطاهر وضار" نحو "زيدٌ حَسَنٌ وجهُهُ وطاهرٌ ثوبُهُ "، ولمعمولها ثلاث حالات:
الرفع على الفاعلية أو البدلية من الضمير المشترك، كـ "زيدٌ حسنٌ وجهُهُ ".
والنصب على التمييز أو التشبيه بالمفعول كـ "زيدٌ حسنٌ وجهاً"، والتشبيه بالمفعول فقط، كـ "زيدٌ حسنٌ الوجهَ ".
والخفض بالإِضافة: "زيد حسنُ الوجهِ ".
الثامن والتاسع: " الظرف والمجرور" إذ اوقعا: صفةً، أو صلةً، أو خبراً، أو حالاً، أو اعتمدا على نفي أو استفهام، نحو " مَرَرْتُ بَرجُل في الدارِ أو عِندكَ أخوه،