- {بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي} 1 في "الأعراف".
- {قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ} 2، في "البقرة" أيضًا.
والعمل عندنا على الوصل، وفهم من تعيين الناظم هذه المواضع الثلاثة للوصل أن ما عداها مقطوع باتفاق، وهو ستة مواضع:
- موضع في "البقرة"، وهو: {وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} 3.
- وموضع "بآل عمران"، وهو: {فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ} 4.
- وأربعة مواضع في "المائدة"، وهي: {لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} 5 و: {لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} 6 و: {لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} 7 و: {لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ} 8، وقوله: رسما فعل ماض مبني للنائب وألفه للإطلاق.