وأما النسخة المطبوعة بتونس ففيها "610 أبيات"1.

وقد اعتمد الإمام الخراز على كتاب المقنع لأبي عمرو الداني، كما اعتمد على التنزيل لابن نجاح2.

وأبو زيد بن القاضي ت/ 1082هـ3.

وأبو إسحاق إبراهيم المارغني: ت/ 1341. وهو أحد شراح: دليل الحيوان على مورد الظمآن، وذيله بشرح على الإعلان لابن عاشر: تنبيه الخلان على الإعلان بتكميل مورد الظمآن4.

مختصرات مورد الظمآن:

اختصره أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد الجليل التنسي ت/ 899 5.

والفقيه الخراز في عمله تكلم على الرسم، واقتصر على الشيخين، ولم يشر إلى ضبط6 باقي القراء السبعة على خلاف ما ذهب إليه الإمام الداني، وأبو داود بن نجاح، ويعرف هذا من كتاب: طراز التنسي، وهو مؤلف عظيم، وضعت لشأنه الحواشي والتعاليق، وخصه بعضهم بالبحث والمناقشة والدراسة، فكان ذلك بحق خدمة لمورد الضمآن للإمام الخراز.

من أهم بعض التعليقات والشروح:

- تعليق لأبي العلاء المنجرة، وابنه أبي زيد7.

- وحاشية أبي زيد عبد الرحمن بن إدريس المنجرة 1179هـ8.

- وحاشية أبي الحسن بن يوسف الزياتي ت/ 1023هـ9.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015